منتدى ناس مراكش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ان الهدف من انشاء هذا المنتدى هو الحفاظ على الذاكرة الشعبية لمراكش و التعريف بمآثرها التاريخية و مثقفيها وأعلامها .
 
الرئيسيةبوابة جديدةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المختار الافغيري
Admin
المختار الافغيري


عدد المساهمات : 1036
تاريخ التسجيل : 11/10/2012

التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة Empty
مُساهمةموضوع: التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة   التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة Icon_minitime1الأربعاء يناير 09, 2013 2:42 pm

بسم الله الرحمان الرحيم ،
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى أله وصحبه ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين .
تحية الإسلام مع باقة زهور، أيها الحضور .
في البداية اتوجه بالشكر الجزيل لكل من ساهم في تنظيم هذا العرس الأدبي ، في رحاب شعر الملحون ، لنستكشف بعضا من أسراره وخبايا هذا التراث المغربي الأصيل الذي أصبح يسترد عافيته ،ولله الحمد وذلك بفضل بعض الجمعيات ، وهي كثيرة في ربوع وطننا الحبيب.
وبهذه المناسبة أتوجه بتحية إجلال وتقدير لجمعية سبعة رجال لفن الملحون، في شخص رئيسها الأستاذ خالد الرامي ، واللجنة المنظمة ، ليس فقط على دعوتي للمشاركة في هذه الندوة، بل أيضا على الجهود التي مافتئوا يبذلونها في سبيل الرقي بهذا الفن والتعريف به ، وذالك إما بتنظيم سهرات فنية ، أو محاضرة قيمة ، أو ندوات علمية كهاته التي جمعتني مع ثلة من الأساتذة الأفاضل لنتدارس حياة وإبداعات شيخ من شيوخ هذه المدينة وعلم من أعلامها .
نعم، لقد تعلقت مند صباي بشعر هذا الشيخ الجليل ، زادتني التجربة إعجابا به ، لذا عندما استدعيت للمشارك لبيت النداء، وكان دافعي الى هذا هو ما أكنه لساكنة هذه المدينة من مشاعر المحبة، وتقدير لأبنائها البررة ورجالاتها الأفذاذ، من علماء، و أدباء، وشعراء و زجالين ، شبابا وشيوخا، ذكورا واناثا ، سيما وأن المحتفى به شيخ يعتبر من كبار المتصوفة في النصف الأول من القرن 20 ، وقد سبق للأساتذة الأفاضل أن عرفوا به ، لذا فقد إخترت أن أشاركهم بمداخل بسيطة تحت عنوان ، " التصوف بين الواجب الديني والوطني " وكلنا يعرف الحالة التي كان عليها المغرب آن ذاك و ما عاناه من ويلات الإستعمار سيما قبل الحرب العالمية الثانية وأثنائها. فرغم تلك الظروف الصعبة وكما هي عادة المغاربة عبر تاريخهم المجيد فهم لا يركنون للاستسلام واليأس، وإنما دأبهم أن يصبروا ويستلهموا من ذخيرة إيمانهم القوي روافد من القوة والبأس الشديد لمجابهة ومطاردة الانكسارات ، وكان إيمانهم القوي بالله يفرض عليهم أن يجاهدوا في سبيله ، زادتهم ثقافتهم العربية الأمازيغية الاسلامية إيمانا وقوة على الجهاد .
فكانت فكرة الجهاد التي جدبت كل المواطنين المخلصين، وعلى رأسهم الشعراء ، علما ان الشاعر هو لسان حال الأمة والناطق الرسمي بسمها وهم فريقان كما وصفهم ربنا عز وجل في صورة الشعراء فريق يتبعهم الغاوون ، تراهم في كل واد يهيمون ، يقولون مالا يفعلون ، وفريق إستثناهم الله سبحانه وهم اللذين آمنوا وعملوا الصالحات ودكروا الله كثيرا، وكان من بين الشعراء فئة المتصوفة وهم آهل الله يعلمون أكثر من غيرهم أن المراد من دكر الله في هذه الأية لا يقـتصر على الحمد والتسبيح ، بل هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، في وقت السلم، وفي الحرب هو إذكاء روح المواطة، واستنهاض الهمم والحض على الجهاد في سبيل الله بالنفس والنفيس ومن الملاحظ أن الشعر كان الوسيلة المثلى لإيقاظ الهمم
فأخذوا على عاتقهم هذه المهمة الشاقة و العسيرة والنبيلة في نفس الوقت وأذكوا في نفوس المغاربة الشعور الديني والوطني ليجاهدوا في سبيل الله والوطن ، والعرش ، وكانت حركتهم الأدبية قوة دافعة يغذيها الإيمان العميق والإحساس بضرورة الانطلاق برسالة النضال والجهاد.
علما أن الجهاد في سبيل الله لا يتحقق إلا بأن يجود الإنسان بنفسه أو ماله أو لسانه ، لذا فقد جاهد المتصوفة من الشعراء بألسنتهم غير جازعين من بأس أعدائهم ، مؤمنين أن كل شيء قد قدر تقديرا.
وقد ارتبط شعر الجهاد والمقاومة بأحداث تاريخية مثل قصيدة الجهاد وقد ذكرها أستاذنا المرحوم محمد الفاسي في المعلمة وموضوعها هجوم السفن الحربية الفرنسية على مدينة سلا والرباط وذالك سنة 1851 لازمــتـهـا
أبَـن حَـسُونْ أفـَارْسْ العْـنـَاية سَـلـْطانْ اسْلآ انـْـتا وسيدي بَنْ عَاشرْ
حَشى والله ابْـلادْكـُـمْ لآ دَخـْـلـُوهَا كـُفـَارْ
وكذالك قصيدة المصرية لإبن علي ولد أرزين فهي تعتبر وتيقة تأريخية فريدة تصف كيف ان جماعة كبيرة من المغاربة قصدوا القاهرة ليساهموا في جهاد المسلمين ضد جيوش نابوليون ولم يتعرض لهذا الحادث مؤرخ لا في المشرق ولا في المغرب وتسمى هذه القصيدة المصرية
وكذالك قصيدة التيطوانية ، وقصيدة في دخول الفرنسيين لوجدة :
يَـا لإسْـلآمْ ابْـكِيـوْ عْلـَى ادْخـُولْ وَجْـدَة دُونْ حَـرْبْ امْـلـَـكـْـهـَا العْـدُو وْ نـَالْ المْرَادْ

وقبل هذا كانت ظاهرة المحميين أو ما كان قد اصطلح عليه باسم أصحاب الباسبور:
كـَـفـْـرُو اصْـحـَابْ البـَاسَـبـُورْ
اوْعَـادْ دِيـنـْـهُمْ اعْـلـَى دِيـنْ النـْـصـَارَا

والأمثلة كثيرة كان آخرها يوم امتدت يد الغدر لأب الأمة محمد الخامس رضوان الله عليه والأسرة الملكية بالنفي، ونصبت مكانه شيخ هرما ضريرا اسمه بن عرفة ، فكانت ثورة الملك والشعب شارك فيها المغاربة كافة كل من موقعه، فواكب شاعر الملحون هذه المسيرة النضالية وخلد في بعض القصائد والسرارب الرائعة التي تصف الأحدات وصفا دقيقا وحيا لا خياليا ولا صوريا فمنهم من تعرض لهذا المتسلط على العرش بالهجاء ، ومنهم من استحيا ان يفعل ذالك لنسبه الشريف فالتمس له العذر في قصيدة لا تخلو من سخرية وازدراء، وكان وقعها أعظم من الهجاء قال فيها

بَـنْ عَـرَافـَة الغـْــبـِيـــــنْ * قـَالْ آ الشـَّـعْـبْ المَـسْـكِيـنْ
ابْـــقِـيـتْ ابْـلآ عَـيْـــنِيــنْ * هُــــمـَا عَـــزِي اوْشـَانِـي
اكـْـبَـرْتْ اوْمَـا نـَعْـرَفـْـشْ * وَشْ وَصَّـلـْــنِي للعَــرْشْ
غِيـرْ وَالـدِي كَ: يَـهْـبَــشْ * عَــنْ مـُوتِـي بَــلـْــعَــانِـي
وَالدِي احْـمَـدْ المَـهْــبـُـولْ * عَـرَّضْــنِي للـقـَــنـْــبـُـولْ
خـَــــــلآ فـَـمِي مَـحْـلـُولْ * مَـنْ ضَـرْسِـي وَ اسْـنـَانِـي
امْـوَلـَّـفْ غِـيـرْ الـرَّحْــبَة * وَالـنـَّــفـْـحَة فـَـالجَــعْــبَـة
لآكِــــــــنْ الـكـَـــــــدَابَـة * هُــمـَـــــا الـِّي دَفـْــعُـونِـي

ولشريف مولاي احمد الخنوسي الملقب بالدلال ، قصيدة في الموضوع لازمتها
يَـحْـيـَا مَـلِيـكـْـنـَا الشـَّـرْعِي بَـنْ يـُوسَـفْ رَافـْـعْ العْـلآمْ
هَـزَّامْ الكـُـفـْـرْ وَالحْـرَامْ
يَـحْـيـَا وَ يْـزِيـد لـُو افـْعُـمْـرُو مـُولآنـَا رَافـْـعْ السْـمـَا

قبل هذه الأحداث،وقبل هـؤلاء الشعراء كان شاعرنا المرحوم عباس بن بوستة،حيث كان هذا النوع من الشعر شبيه بالجفريات يكتنفه الغموض والضبابية يحتوي على رموز تحتاج لشرح وتحليل،فلنستمع لما قاله شاعرنا رحمه الله في قصيدة بهجة المتون
مَضْمُونـَة مَنْ البَاسْ بَهْجَتْ المْتـُونْ * حـُوزْهـَا هَلْ الفـْضـَلْ ضُمَّانُ والـِّي حَـبُ اللهْ فـَالوَطـْـنْ اتـْـحَازْ امْـعَـانـَا
بَـشـَـرْ بَـشـَّارْ هَـلْ الغـَــرْبْ المَـصُـونْ * كـُـلْ مَـنْ مَـتـْـهَـلِي فِي ايْـمـَانُ يَــبْــشـَـرْ بَـالعَــزْ والـنـْــصَــرْ وَ الـفـَــرَاجْ أتـَـانـَـا
زَالـَتْ الحْـزَانْ عَـلْ القـَـلـْبْ المَحْـزُونْ * بَـالبْــشـَايَـرْ دَهْــبَـاتْ احْــزَانُ هَـبْ انـْـسِـيـمْ الصْــبَـا وْنـَـقـْـلـَـبْ بَـالفـَـرْحْ اعْــزَانـَا
وَطـْـلـَقْ رَبـي سْـرَاحْ هَـذ المَـسْـجـُونْ * بَعْـدْ حَـبْسُ وَحْـريسْ اسْـجَانْ خـَـادْ الحَـاجَـة وْ تـَـــبْـــتْ الـحُـــجَـة هَــلِـي جـَـا نـَـا
مَــنـْـبَ يَــنـْــبَـا فـُوقْ ذاكْ الطـَـرْشـُونْ * دُونْ غِـيــرُو رَفـْــعْ اللهْ شـَانُ
وَ رْقـَى بـِيـهْ المْــقـَـامْ جـُـوفْ وْقـَــبْــلـَـة وَ يْــمَـانـَـا

استهل الشاعر قصيدته في البيت الأول والثاني بالبشارة لأهل المغرب المصان، أن الأفراح قادمة بعد هذه الأحزان، لمن تمسك بالإيمان

بَـشـَـرْ بَـشـَّارْ هَـلْ الغـَــرْبْ المَـصُـونْ * كـُـلْ مَـنْ مَـتـْـهَـلِي فِي ايْـمـَانُ يَــبْــشـَـرْ بَـالعَــزْ والـنـْــصَــرْ وَ الـفـَــرَاجْ أتـَـانـَـا
زَالـَتْ الحْـزَانْ عَـلْ القـَـلـْبْ المَحْـزُونْ * بَـالبْــشـَايَـرْ دَهْــبَـاتْ احْــزَانُ هَـبْ انـْـسِـيـمْ الصْــبَـا وْنـَـقـْـلـَـبْ بَـالفـَـرْحْ اعْــزَانـَا

وفي البيت الثالث يخبرنا كيف ستنقلب تلك الأحزان إلى أفراح وكأنه يقرأ المستقبل في دقة متناهية

وَطـْـلـَقْ رَبـي سْـرَاحْ هَـذ المَـسْجـُونْ * بَعْـدْ حَـبْسُ وَحْـريسْ اسْـجـَانْ خـَـادْ الحَـاجَـة وْ تـَـــبْـــتْ الـحُـــجَـة هَــلِـي جـَـا نـَـا

أليس هذا وصفا دقيقا لما حدث، من نفي لبطل التحرير ، وعودته المظفرة.
وفي البيت الرابع اتضحت الصورة اكثر :
مَــنـْـبَ يَــنـْـبَـا فـُوقْ ذاكْ الطـَـرْشـُونْ * دُونْ غِـيــرُو رَفـْـــعْ اللهْ شـَانُ وَ رْقـَى بـِيـهْ المْــقـَـامْ جـُـوفْ وْقـَــبْــلـَـة وَ يْــمَـانـَـا

مــنــبـا يــنــبـا: فكلمة "منبا" هي رمز لإسم محمد بحساب الجمل فرقم الميم 40 والنون 50 والباء 2 المجموع 92 ، فكذالك اسم محمد فالميم 40 والحاء 8 والميم 40 والدال 4 المجموع 92
منبا ينبا ، ينبا أي يسمو يرتفع
منبا ينبا فوق ذاك الطرشون، ترى ماهو الطرشون ؟ هل هو ذلك العدو الغازي الذي انقض علينا كما تفعل الطيور الجارحة بفراخ اليمامة
دون غيرو رفع الله شانو، هو الذي سيرفع الله شأنه دون سواه.
وَ رْقـَى بـِيـهْ المْــقـَـامْ جـُـوفْ وْقـَــبْــلـَـة وَ يْــمَـانـَـا

وأنه سيرتقي به المقام وتزدهر به الأوطان شرقا وغربا شمالا وجنوبا

الـدَّهْـــرْ امْـــوَلـْــدْ الـعْــجـَايَــبْ * حَـارَتْ فِـيـهْ الـنـْـجـَابْ
وَالـفـُـلـْـكْ ايْــدُورْ وَ يْــنـْــقـَالـَـبْ * آنـْـضـَـرْ الحَـــقْ غـَابْ
لآ سَـايَـــلْ لآ مَـــنْ ايْـــجـَـاوَبْ * هَــذا عَـجْـبْ الـعْــجـَابْ
الـدِيـــنْ اغـْــريـــبْ * آوْ قــُولْ شـْـمــُوسْ الـديــــنْ غـَــرْبُ
ذا دَاهْ اصْـــعِـيـــبْ * تـُـجـَارْ الـقـُـومْ الـكـُـــفـْـــرْ طـَــلـْــبُ
الغـْـريـمْ احْــبـيــبْ * عَـادُو بـيــهْ الـقـــُومْ يَــــــمْـــرَحْــــبُ
مَـا تـَـنـْـضَـرْ مَـنـْـهُــمْ إلآّ امْـرَحـْـبي * آوْ مَـنْ ايْـقــُولْ القــُومْ احْـبَـابي
مَـايَــرْضـَاشْ العْــقـِيــلْ عَـنـْـهُـمْ ايْــقـُـولْ اصْـحَـابُ
كـَانْ انـْتَ يَـالـْـبيـبْ شـَـرْبَـكْ عَـدْبي * سَامْـعْ افـْهِيـمْ افـْهَـمْ تـَرْغـَابي
فـَـرْ امْـنَ الـقــًومْ عَـــرْفْ الهْــبـِيـلْ ايْـقـُـولْ احْـبـَابُ
المْـشـَـرْقي مَا فـْرَزْتْ مَنْ المْغـَـرْبي * كـُـلـْـهـَا قــَالْ فـْـريـدْ احْــرَابي
بـَـانُ فــَالـوَقـْـتْ حِـيــنْ صَـابُ هَـلْ الفـْـضـَـلْ غـَابُ
وَانـْـشَـدْ طيـرْ الفـْرَاحْ فـُوقْ امْـضَـرْبي * دَفـْـعْ رَبـي ضـَــري وَ امْــصَابي
وَ اسْـتـَـبْــشـَـرْتْ القـْــلـُوبْ وَتـَاتْ الحَــقْ انـْـجـَابُ
وَالضَالـَمْ مَالـْـقىَ عْلىَ ضُـلـْمُ عـُونْ * مَنْ اخـْـشـَاوْ مْنَ السِيفْ اعْـوَانُ
وَا تـَا مَـنْ كـُـلْ جـُونْ نـَـقـْـمَ يَـسْـرىَ وَيْـمـَانـَا

عاد الشاعر ليذكرنا أن هذا النصر الموعود لابد له من تضحية، فأخذ يوقظ الهمم ويوصي بعدم الاستسلام والركون للعدو والتحذير من الخيانة .
في الحقيقة لو استرسلت في شرح وتحليل كل بيت وشطر في هذه القصيدة لاحتاج الأمر إلى أيام وليس إلى دقائق لذا سأسرد لكم القصيدة ولعلها تبوح لكم بما كتمته عني
في الحقيقة تلك القصائد هي وثيقة تاريخية تؤرخ لمرحلة حية من تاريخ المغرب وقد تداولتها الشفاه أجيالا بعد أخرى لكنها اليوم تتعرض للنسيان والإهمال من طرف الحفاظ ، فأصبحت قليلة بل نادرة ، لذا فإن الباحث يصطدم بقلة النصوص، لكن ما هو متوفر كفيل باستحضار جوانب مهمة من حياة ونضال هذا الشيخ المجاهد والشاعر الفذ .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
said aflafal
مشرف



عدد المساهمات : 208
تاريخ التسجيل : 09/11/2012
العمر : 60

التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة   التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة Icon_minitime1الخميس يناير 10, 2013 1:23 pm

شكرا السي المختار وشكرا لكاتب المقال السيد عبد المجيد العباري على إثارته لهذا الموضوع المهم٠ الحقيقة أن شعراء الملحون لم يتركوا قضية أوشأنا يهم المغاربة إلا وتطرقوا لها، حتى التفاصيل الصغيرة في حياة الأمة خاضوا فيها فما بالك بالوقائع العظمى٠ ألم يقولوا إن الملحون هو ديوان المغاربة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التصوف بين الواجب الديني والوطني دراسة لعبد المجيد العباري في دورة عباس بن بوسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  وصلة إشهارية لعبد الجبار لوزير ومحمد بلقاس في السبعينات
» الطقيطيقات مع مولاي بوسة
» قصيدة تريا نضم وانشاد امحمد بوسة
» الطقيطيقات المعتبرين مولاي عبد العزيز بوسة
» اللاعب الدولي عبد المجيد لمريس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ناس مراكش :: الكلام المرصع :: الملحون-
انتقل الى: