اختفت ويعتقد أن موقعها كان في جنوب المدينة لأنها تحمل اسم يطلق على جنان فقد أطلق كذلك على حي في عهد السعدين وهو حي كان مكان الملاح حاليا، اختفى بسبب فيضانات 1639 كانت هذه الباب تطل على مقبرة سيدي الكامل بالملاح، وهناك من يموضعها في مخرج رياض الزيتون الجديد.